اقتراب احتفالات عيد العرش التي تتميز بحفل الولاء، والذي يتم فيه تكريس طابع الطقوس المخزنية وما يرافقها من انحناء أمام الملك وتقديم فروض الطاعة والولاء.
وأشارت "الصباح" أن متاعب بنكيران لم تتوقف مع فريقه البرلماني، بعد أن قال نائب "المصباح" عبد العزيز أفتاتي إنه التقى الملك أكثر من مرة ولم يقبل لا يده ولا كتفه.
ولم توضح الصحيفة موقف بنكيران من تصريحات أفتاتي لكنها أشارت إلى أن حفل الولاء يضع بعض وزراء العدالة والتنمية على المحك، لا سيما وأن الرميد والعثماني والشوباني وبوليف سبق لهم قبل استوزارهم توقيع رسالة حملت اسم "التغيير الذي نريد" وتم توجيهها إلى الملك في مارس 2011 للمطالبة بـ"إلغاء كافة المراسم والطقوس المخزنية المهينة والحاطة من الكرامة".

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق