نشرت صحيفة الانديبندنت البريطانية تقريرا عن الوجه الباذخ لمكة، والتي قد يحولها في يوم من الأيام إلى مدينة شبيهة بـ"لاس فيغاس."
فالمدينة، التي كانت في يوم من الأيام صحراء تستقبل الحجاج والمعتمرين، أصبحت اليوم محاطة بناطحات السحاب، والفنادق الفاخرة، ومراكز التسوق.
إلا أن مراقبين يرون أن هذه التغيرات التي تشهدها مكة قد تجعلها ملعبا للأغنياء فقط دون الفقراء، كما أن عددا من علماء الدين والتاريخ السعوديين يعتقدون أن عمليات الإنشاء هذه قد تؤثر على المناطق الدينية والتاريخية بشكل سلبي مستقبلا.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق