جريدة بريس
بعد ان كانت الشرطة في خدمة المواطن ، أصبحت اليوم هذه الاخيرة تلجاالى خدمة المواقع الأجتماعية كالفيس بوك وتويتر لحل بعض مشاكاها المستعصية عليها .المثال الشرطة الفرنسية بالعاصمة باريس التي اعتمدت على الفيس بوك من خلال صفحتها " قوة الشرطة الفرنسية " للبحث عن شهود في حوادث سير لم تتمكن من معرفة المتسببين فيها .
و تقدم الشرطة الفرنسية من خلا صفحتها معلومات عن الحوادث و توقيتها و ملابساتها كما تطالبهم بتقديم المساعدة لمن له معلومات اضافية .
وردا على المبادرة الفرنسية ، يعتبر العديد من زوار الصفحة ان الأمر لا يعدو نوعا من الاستخبارات و التجسس المفضوح و عجز الشرطة الفرنسية عن الالتزام بمهامها .
جل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق